© Karimedia Press | 2010 | 2011 | Tous droits réservés

Top Maroc 1000 ©

في الاولى هدا الاسبوع
إفتتاحية محرر العين
موضوع غلاف العين
أخبار وطنية و جهوية
حصاد الاسبوع الرياضي
متفرقات و أخبار دولية
عين على عالم الفن
مطبخ العين الثالتة
عين و نبض الشارع

ملف العين الشهري
نضرة بالصوت و الصورة
دليل الصحافة المغربية
خدمات و عناوين مهمة
دليل الابحار في الانترنت
أرشيف العين الثالتة
مجلة العين الثالتة
مجلة العين الثالتة
????? ?????
إدارة الموقع
غلاف العدد الجديد
أخبار و متفرقات دولية
9
مجلة العين الثالثة

زعيم حركة النهضة التونسية يقول انه سيعود من المنفى

اعلن راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الاسلامية التونسية المحظورة يوم السبت انه سيعود خلال الايام القليلة المقبلة من المنفى في لندن بعد اسقاط زين العابدين بن علي الذي حكم تونس طوال 23 عاما. وحظرت السلطات التونسية حركة النهضة في اوائل التسعينات بعد اتهامها بالتآمر للاطاحة بالنظام العلماني باستخدام العنف . ولكن الحركة قالت انها لا تنتهج العنف وانها ضحية قمع حكومي. وقال الغنوشي لرويترز عبر الهاتف انه سيعود قريبا جدا الا انه لم يقرر متى بعد ولكن من المحتمل خلال الايام المقبلة

انتزعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قطعة أخرى من الحرم القدسي الشريف وفتحتها، يوم أمس، أمام مصلين يهود من المستوطنين المتطرفين. رباط الكرد، الواقع على يسار باب الحديد، للداخل إلى الأقصى وهو أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، وجزء لا يتجزأ منه وجزء من الجدار الغربي للمسجد الأقصى المبارك، الذي يعتبره اليهود أقدس أقداسهم ويطلقون عليه اسم «حائط المبكى»، لاعتقادهم بأنه أحد جدران الهيكل المزعوم. والهدف من فتحه هو توسيع رقعة المصليات اليهودية في الحرم القدسي وزيادة عدد الزائرين اليهود إلى الموقع. وقد سموا المقطع الجديد «المبكى الصغير». وقالت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أمس إن سلطة تطوير القدس الخاضعة لسيطرة البلدية اليهودية التي يرأسها نير بركات، أقدمت قبل عدة أيام على افتتاح ما يسمى «حائط المبكى الصغير» أمام المصلين اليهود.ورغم أن أي صلاة لم تتم في المكان، فقد حذر مفتي القدس محمد حسين من السماح لليهود بالصلاة في المكان، قائلا إنه وقف إسلامي ليس محل نقاش. وقال حسين لـ«الشرق الأوسط»: «لقد أزالوا دعامات كانت مثبتة هناك، آمل أن لا يقوموا بخطوات أخرى في المكان الذي يعتبر تابعا للمسجد الأقصى، وأحد أروقته». وأضاف «لا شيء مستبعد على المستوطنين، لكن من شأن ذلك أن يزيد التوتر في المنطقة» وقالت «هآرتس» إن افتتاح الموقع الذي ظل على حاله منذ 1967، عند احتلال إسرائيل للقدس الشرقية، يأتي تجاوبا مع مطالب متكررة منذ سنوات للجمعيات اليمينية العاملة في المدينة المقدسة.وكانت الاحتكاكات التي شهدها الموقع المعروف باسم «رباط الكرد» بين اليهود والمسلمين، طوال السنوات الماضية، قد حملت الحكومة الإسرائيلية على تبني سياسة «إبقاء الوضع القائم» كما هو، دون الإعلان عنه كـ«مكان مقدس» وفق ما يعتقد اليهود. ووقعت مواجهات كثيرة في المكان بسبب السماح لأعداد صغيرة من اليهود بالوصول إليه، وبسبب هذه المواجهات إضافة إلى حساسية المكان، امتنع رؤساء البلدية السابقون في القدس من اتخاذ أي إجراءات مهما كانت صغيرة في المكان. وقال أمير حيشن، مستشار رئيس بلدية القدس الأسبق تيدي كولك للشؤون العربية إن الحساسية الخاصة التي يتمتع بها المكان أدت إلى رفض تيدي كولك طلبا تقدمت به جمعية «عطيرت كوهنيم» بإزالة دعامات البناء وذلك رغم إدراك كولك أن هذه الدعامات لا تدعم المنازل الفلسطينية أو القوس الحجري. ويقع هذا الجزء على مسافة 175 مترا شمال ساحة البراق «المبكى» وهو المكان الثاني من حيث قربه للمسجد الأقصى المبارك بعد ما يسمى بأنفاق المبكى.لكن الوضع تغير الآن،وبحسب «هآرتس»، فبعد أن أنهت بلدية القدس أخيرا أعمال الترميم وأزالت الدعامات من المكان، فإنها تكون قد افتتحت المكان رسميا للصلاة وإقامة الشعائر اليهودية، كما كانت تطالب منذ سنوات طويلة الجمعية الاستيطانية المتطرفة المعروفة باسم «عطيرت كوهنيم» الناشطة في مجال تهويد المدينة المقدسة والبلدة القديمة على وجه الخصوص.وحذرت الأوقاف الإسلامية من أن إزالة الدعامات التي أقيمت في الموقع عام 1972 قد يؤدي إلى انهيار المنازل الفلسطينية المقامة على القوس الحجري جراء أعمال الحفر الإسرائيلية في الأنفاق التحتية. وقالت مؤسسة الأقصى للوقف والتراث، إن إسرائيل تخطط لزيادة المساحة التي تسيطر عليها من «رباط الكرد» بهدف زيادة عدد الزائرين اليهود إلى الموقع، وتحويله بالكامل إلى ما يطلقون عليه تسمية «المبكى الصغير».وأوضحت المؤسسة في بيان «أن الاحتلال الإسرائيلي يضع يده منذ عشرات السنين على رباط الكرد، وقد حول جزءا منه إلى مزار يهودي تحت اسم تضليلي كاذب هو «المبكى الصغير»، وأجرى في سنوات سابقة حفريات أسفل الموقع، ما أدى إلى انهيارات وتشققات في البيوت الفلسطينية المجاورة والمعروفة باسم «حوش الشهابي» وهو جزء من «رباط الكرد»، وتم حينها وضع شبكة من السندات والدعامات الحديدية الكبيرة، لكن الاحتلال الإسرائيلي قام مؤخرا بإزالة هذه الشبكة الحديدية الاستنادية.

عشرات القتلى في تدافع مهرجان ديني في الهند

قتل اكثر من مئة شخص في تدافع آلاف الحجاج العائدين من مهرجان ديني في جنوب الهند، حسب حصيلة جديدة اعلنها مسؤول في ولاية كيرالا لوكالة فرانس برس.ووقع الحادث في منطقة جبلية نائية من ولاية كيرالا السياحية بينما كان الحجاج عائدين الى بيوتهم سيرا على الاقدام في المساء بعدما شاركوا في حج سنوي يجذب بين ثلاثة واربعة ملايين شخص سنويا.وقال جايا كومار نائب سكرتير الدولة للشؤون الداخلية في كيرالا ان "مئة شخص وشخصين قتلوا" وجرح عشرات آخرون بعضهم اصاباتهم خطيرة. وكانت حصيلة سابقة تحدثت عن مقتل 64 شخصا وجرح تسعين آخرين.ويجري الحج في معبد ساباريمالا في منطقة ايدوكي التي تبعد حوالى مئتي كيلومتر عن عاصمة الولاية تريفاندروم التي تسمى ايضا تيروفانانتابورام. وقالت الشرطة ان سائق سيارة جيب مكتظة بالركاب فقد السيطرة على آليته التي اقتحمت حشد الحجاج الذين كانوا يتدفقون على طريق ضيق في منطقة من الاحراج الكثيفة تبعد حوالى عشرة كيلومترات عن المعبد.وقال مفوض في الشرطة نائير راجيندرا ان "الحادث سبب حالة من الهلع ادت الى تدافع". وعرقل الموقع الجغرافي للمكان والضباب والطرق الوعرة عمليات البحث عن جثث وانقاذ الناجين. وعرض التلفزيون الهندي لقطات لضحايا يتم نقلهم من فوق رؤوس حجاج خلال عمليات الاغاثة التي جرت طوال الليل.وجاء معظم الضحايا من الولايات المجاورة تاميل نادو واندرا براديش وكارناتاكا. وهي المرة الثانية خلال بضع سنوات التي يشهد فيها موسم الحج هذا حادثا خطيرا كهذا.

إسرائيل تستقطع جزءا آخر من الحرم القدسي للمصلين اليهود